صور من رحلة نادي المسنين-البقيعة الى كنائس جنين والسامرة
17/02/2014 - 21:33
نظمت لجنة نادي الإخوة للمسنين رحلة يوم الاثنين 17 شباط الجاري، الى كنيسة
ابن الأرملة في قرية نين، ومنها الى قرية برقين والى كنيستها مكان أعجوبة شفاء
عشرة من البرص ومن هناك الى قرية الزبابدة للتعرف على مميزاتها الاجتماعية وعلى احدى كنائسها ومن ثم الى جنين للتعرف على معالمها ثم وقت حر للتسوق
ابن الأرملة في قرية نين، ومنها الى قرية برقين والى كنيستها مكان أعجوبة شفاء
عشرة من البرص ومن هناك الى قرية الزبابدة للتعرف على مميزاتها الاجتماعية وعلى احدى كنائسها ومن ثم الى جنين للتعرف على معالمها ثم وقت حر للتسوق
شاركت في الرحلة مجموعة كبيرة من أعضاء النادي. لقد استمتع جميع المشتركين في هذه الرحلة وعادوا سالمين.
كما وأن سهيل مخول كان مرشداً متطوعاً لهذه الرحلة اقتبسنا القليل من الشرح:
في قرية نين في القرية موقع أثري قديم يرجع إلى القرن الرابع الميلادي ويحتوي
على كنيسة الفرنسيسكان. وتقع في مكان يروى أنه شهد معجزة المسيح حيث أقام ابن أرملة وحيد من التابوت وسلمه حياً معافى لأمه.
برقين : تعود تسمية البلدة حسب بعض المصادر إلى زمن المسيح، حيث تذكر الكتب التاريخية أن المسيح حين خرج من الناصرة متوجّهاً نحو مدينة بيت لحم مرّ على موقعٍ وجد فيه كهفاً يأوي عدداً من المصابين بمرض البرص فأشفاهم، فسمّي الموقع "بورصين" وتحوّل بعد ذلك إلى بورقين ومن ثم استقر على برقين. وربما تكون تسمية برقين قد أتت من الجذر السامي المشترك "برك" بمعنى الاستراحة.
كما وأن سهيل مخول كان مرشداً متطوعاً لهذه الرحلة اقتبسنا القليل من الشرح:
في قرية نين في القرية موقع أثري قديم يرجع إلى القرن الرابع الميلادي ويحتوي
على كنيسة الفرنسيسكان. وتقع في مكان يروى أنه شهد معجزة المسيح حيث أقام ابن أرملة وحيد من التابوت وسلمه حياً معافى لأمه.
برقين : تعود تسمية البلدة حسب بعض المصادر إلى زمن المسيح، حيث تذكر الكتب التاريخية أن المسيح حين خرج من الناصرة متوجّهاً نحو مدينة بيت لحم مرّ على موقعٍ وجد فيه كهفاً يأوي عدداً من المصابين بمرض البرص فأشفاهم، فسمّي الموقع "بورصين" وتحوّل بعد ذلك إلى بورقين ومن ثم استقر على برقين. وربما تكون تسمية برقين قد أتت من الجذر السامي المشترك "برك" بمعنى الاستراحة.
No comments:
Post a Comment