Wednesday, May 14, 2014

رحلة نادي الاخوة للمسنين في البقيعة- المرج الى منطقة بيسان يوم 15.05.2014

نادي الاخوة للمسنين في البقيعة – المرج  يواصل رحلاته للتعرف على معالم البلاد
بالرغم من عدم وجود مُركز للنادي منذ أكثر من سنتين ما زلت لجنة النادي وبشكل خاص رئيس اللجنة السيد كمال حاج (أبو ميشيل) وأمين الصندوق، سهيل مخول ( أبو موسى) ينظمون فعاليات لنادي المسنين.
 لقد  نظموا  يوم الخميس الموافق  15 أيار 2014 رحلة الى منطقة بيسان تجدر الاشارة  بأن  المجلس المحلي ومكتب الرفاه الاجتماعي ساهموا بدفع أجرة الحافلة، أما باقي التكاليف فكانت من أعضاء النادي  .
أهداف الرحلة بالإضافة للناحية الترفيهية، شملت الرحلة التعرف على معالم بلادنا من الناحية التاريخية، الجغرافية ، الجيولوجية،  الدينية والسياحية وللتعرف على الكائنات الحية التي تعيش هناك بإرشاد جليل صباغ حيث شرح عن الجليل الأسفل وعن مرج ابن عامر ،العفولة ، جبال فاقوعة (جلبوع) وعين الضبعة (عين مودع) ثم مدينة بيسان وحديقتها الوطنية.
في نهاية الرحلة تناول الجميع وجبة غداء في مطعم  في شاطئ التمر (حوف تمار) المحاذي لبحيرة طبرية.
شاركت في الرحلة  مجموعة  كبيرة من أعضاء  النادي.

 لقد استمتع جميع المشتركين في هذه الرحلة وعادوا سالمين لبيوتهم.

تصوير: سهيل مخول

 على قمة جبال فاقوعة - الجلبوع 





























































































































موقع أهلاً
http://www.ahlan.co.il/?
mod=articles&ID=24048
حلة نادي الاخوة للمسنين في البقيعة- المرج الى منطقة بيسان
جرمس خميسة
16/05/2014 - 19:42


بالرغم من عدم وجود مُركز للنادي منذ أكثر من سنتين ما زلت لجنة النادي بأعضائها كمال حاج ، رجا صباغ، جرمس
 حاج، شكري عبود وسهيل مخول ينظمون فعاليات للنادي، لقد  نظموا  يوم الخميس الموافق  15 أيار 2014 رحلة الى منطقة بيسان تجدر الاشارة  بأن  المجلس المحلي ومكتب الرفاه الاجتماعي ساهموا بدفع أجرة الحافلة، أما باقي التكاليف فكانت من أعضاء النادي  .
أهداف الرحلة بالإضافة للناحية الترفيهية، شملت الرحلة التعرف على معالم بلادنا من الناحية التاريخية، الجغرافية ، الجيولوجية،  الدينية والسياحية وللتعرف على الكائنات الحية التي تعيش هناك بإرشاد جليل صباغ حيث شرح عن الجليل الأسفل وعن مرج ابن عامر ،العفولة ، جبال فاقوعة (جلبوع) وعين الضبعة (عين مودع) ثم مدينة بيسان وحديقتها الوطنية.
في نهاية الرحلة تناول الجميع وجبة غداء في مطعم  في شاطئ التمر (حوف تمار) المحاذي لبحيرة طبرية. شاركت في الرحلة  مجموعة  كبيرة من أعضاء  النادي .
لقد استمتع جميع المشتركين في هذه الرحلة وعادوا سالمين لبيوتهم.

:موقع الوديان كتب عن الرحلة

نادي الاخوة للمسنين في البقيعة

 المرج يواصل رحلاته للتعرف على معالم البلاد


http://wdian.org/archives/16133
بالرغم من عدم وجود مُركز لنادي المسنين في  البقيعة المرج منذ أكثر من سنتين، وكونه يفتقر الى الميزانيات الكافية ليواصل فعالياته المختلفة الا ان  لجنة النادي بعضوية كل من: كمال حاج ، رجا صباغ، جرمس حاج، شكري عبود وسهيل مخول يذللون  تذلل بعض الصعاب وينظمون مختلف الفعاليات للمسنين، حيث نظموا  يوم امس الخميس ( 15 أيار 2014) رحلة ، شارك بها عدد كبير من اعضاء النادي، الى منطقة بيسان بعد ان ساهم  المجلس المحلي ومكتب الرفاه الاجتماعي بدفع أجرة الحافلة، أما باقي التكاليف فتحملها أعضاء النادي  .
تجدر الاشارة الى ان رغم الأهداف الترفيهية للرحلة ، الا انها ترمي ايضا للتعرّف على معالم بلادنا من الناحية التاريخية، الجغرافية ، الجيولوجية،  الدينية والسياحية وللتعرف على الكائنات الحية التي تعيش هناك.. حيث قام المرشد السياحي  جليل صباغ بتقديم شرح  وافٍ عن: الجليل الأسفل وعن مرج ابن عامر والعفولة وجبال فاقوعة (جلبوع) ، وعين الضبعة (عين مودع) ثم مدينة بيسان وحديقتها الوطنية.
في حين ابدى المشاركون بها اهتمامهم ، لما ادخلته  في نفوسهم من  معرفة وسرور ومتعة لتختتم  بتناول وجبة غداء في مطعم  شاطئ التمر (حوف تمار) على ضفاف بحيرة طبرية.
موقع المرج كتب عن الرحلة ما يلي
http://www.almarj.co.il/?p=2963

نادي الاخوة للمسنين في البقيعة – المرج يواصل رحلاته للتعرف على معالم البلاد

موقع المرج
بالرغم من عدم وجود مُركز للنادي منذ أكثر من سنتين ما زلت لجنة النادي بأعضائها كمال حاج ، رجا صباغ، جرمس حاج، شكري عبود وسهيل مخول ينظمون فعاليات للنادي، لقد  نظموا  يوم الخميس الموافق  15 أيار 2014 رحلة الى منطقة بيسان تجدر الاشارة  بأن  المجلس المحلي ومكتب الرفاه الاجتماعي ساهموا بدفع أجرة الحافلة، أما باقي التكاليف فكانت من أعضاء النادي  .
أهداف الرحلة بالإضافة للناحية الترفيهية، شملت الرحلة التعرف على معالم بلادنا من الناحية التاريخية، الجغرافية ، الجيولوجية،  الدينية والسياحية وللتعرف على الكائنات الحية التي تعيش هناك بإرشاد جليل صباغ حيث شرح عن الجليل الأسفل وعن مرج ابن عامر ،العفولة ، جبال فاقوعة (جلبوع) وعين الضبعة (عين مودع) ثم مدينة بيسان وحديقتها الوطنية.
في نهاية الرحلة تناول الجميع وجبة غداء في مطعم  في شاطئ التمر (حوف تمار) المحاذي لبحيرة طبرية.
شاركت في الرحلة  مجموعة  كبيرة من أعضاء  النادي.
لقد استمتع جميع المشتركين في هذه الرحلة وعادوا سالمين لبيوتهم.

موقع بانت
http://www.panet.co.il/online/articles/1/2/S-808284,1,2.html

الاخوة للمسنين بالبقيعة ينظم رحلات تعريفية بالبلاد
من عماد غضبان مراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما
18/05/2014 11:21:25


بالرغم من عدم وجود مُركّز للنادي منذ أكثر من سنتين ، ما زلت لجنة النادي بأعضائها كمال حاج ، رجا صباغ، جرمس حاج،


صور التقطت خلال الرحلة

شكري عبود وسهيل مخول ينظمون فعاليات للنادي،حيث نظموا رحلة الى منطقة بيسان ، بمساعمة من المجلس المحلي ومكتب الرفاه الاجتماعي من خلال دفع أجرة الحافلة، أما باقي التكاليف فكانت من أعضاء النادي .
حيث تهدف الرحلة بالإضافة للناحية الترفيهية، التعرف على معالم بلادنا من الناحية التاريخية، الجغرافية ، الجيولوجية، الدينية والسياحية وللتعرف على الكائنات الحية التي تعيش هناك بإرشاد جليل صباغ ، حيث شرح عن الجليل الأسفل وعن مرج ابن عامر ،العفولة ، جبال فاقوعة (جلبوع) وعين الضبعة (عين مودع) ثم مدينة بيسان وحديقتها الوطنية.
في نهاية الرحلة تناول الجميع وجبة غداء في مطعم شاطئ التمر (حوف تمار) المحاذي لبحيرة طبرية.
هذا وشاركت في الرحلة مجموعة كبيرة من أعضاء النادي.


موقع بكرا

رحلة نادي الاخوة للمسنين في البقيعة المرج الى منطقة بيسان
https://www.blogger.com/blogger.g?blogID=6280331637470714963#editor/target=post;postID=4227434566568805609;onPublishedMenu=posts;onClosedMenu=posts;postNum=0;src=link
كيفين سليمان - موقع بكرا
تاريخ النشر: 17/05/2014 - ساعة النشر: 15:17
تاريخ التعديل الاخير: 17/05/2014 - ساعة التعديل الاخير: 15:17
أهداف الرحلة بالإضافة للناحية الترفيهية، شملت الرحلة التعرف على معالم بلادنا من الناحية التاريخية، الجغرافية ، الجيولوجية، الدينية والسياحية 


بالرغم من عدم وجود مُركز للنادي منذ أكثر من سنتين ما زلت لجنة النادي بأعضائها كمال حاج ، رجا صباغ، جرمس حاج، شكري عبود وسهيل مخول ينظمون فعاليات للنادي، لقد نظموا يوم الخميس الموافق 15 أيار 2014 رحلة الى منطقة بيسان<
تجدر الاشارة بأن المجلس المحلي ومكتب الرفاه الاجتماعي ساهموا بدفع أجرة الحافلة، أما باقي التكاليف فكانت من أعضاء النادي .
أهداف الرحلة بالإضافة للناحية الترفيهية، شملت الرحلة التعرف على معالم بلادنا من الناحية التاريخية، الجغرافية ، الجيولوجية، الدينية والسياحية وللتعرف على الكائنات الحية التي تعيش هناك بإرشاد جليل صباغ حيث شرح عن الجليل الأسفل وعن مرج ابن عامر ،العفولة ، جبال فاقوعة (جلبوع) وعين الضبعة (عين مودع) ثم مدينة بيسان وحديقتها الوطنية.
في نهاية الرحلة تناول الجميع وجبة غداء في مطعم في شاطئ التمر (حوف تمار) المحاذي لبحيرة طبرية. شاركت في الرحلة مجموعة كبيرة من أعضاء النادي


رحلة نادي الاخوة للمسنين في البقيعة المرج الى منطقة بيسان

 
























http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%B3%D8%A7%D9%86

  

بيسان
(عبرية) בית שאן
صورة معبرة عن الموضوع بيسان
منظر عام لآثار مدينة بيسان

تاريخ التأسيسالفترة الكنعانية
تقسيم إداري
المنطقةلواء الشمال
خصائص جغرافية
المساحة (كم²)7.3 كم2
الارتفاع عن
مستوى البحر(م)
130 تحت مستوى سطح البحر
السكان
التعداد السكاني16,200 نسمة (عام )
الكثافة السكانية36
معلومات أخرى
خط العرض32.55
خط الطول35.5
التوقيتEET (توقيت شرق أوروبا +2 غرينيتش)
التوقيت الصيفي+3 غرينيتش

بيسان في فلسطين
بيسان
بيسان (بالعبرية: בית שאן) هي من أقدم مدن فلسطين التاريخية. تقع اليوم في لواء الشمال الإسرائيلي على بعد 83 كم شمال شرق القدس. تمتد المدينة على مساحة 7330 دونماً (7،33 كم2)، ويبلغ عدد سكانها 16,200 نسمة معظمهم من اليهود بعد تهجير أهلها العرب في حرب 1948. تقع مدينة بيسان في قلب مرج بيسان الذي يصل غور الأردن بمرج ابن عامر، جنوب شرق مدينة الناصرة، والى الشرق من مدينة جنين الفلسطينية، والى الغرب من مدينةأم قيس الأردنية ونهر الأردن.
كانت المدينة تعتبر مركز قضاء بيسان حتى تاريخ وقوع النكبة وتأسيس إسرائيل عام 1948.

التاريخ[عدل]

الاسم[عدل]

أصل الاسم القديم "بيسان" غير مؤكد، ويرجح تفسيره ببيت (أي معبد) وربما "شان" اسم الإله. عندما تبعت منطقة جنوب بلاد الشام للحكم البطلمي في العصر الهلنستي، سميت المدينة سكيثوبوليس (Skythopolis) من اليونانية (Σκυθοπολις) بسبب استقرار مجموعة من المحاربين الرماة السكوثيينفي زمن بطليموس الثاني، وعندما أعاد انطيوخوس الرابع الظاهر المدينة للدولة السلوقية سماها "نيسا" (Nysa) على اسم مرضعة إله المدينة ديونيسوس، حيث تذكر إحدى القصص من القرن الأول أوالثاني الميلادي أن المرضعة "نيسا" دفنت في بيسان. ورود اسمها بيسان في التناخ بالصيغة القديمة "بيت شان" في سفر القضاة (1، 27).

تاريخ البحث الأثري[عدل]

بدأت أعمال التنقيب في الموقع عام 1921م، من قبل جامعة بنسلفانيا هذا عندما كانت تتبع محافة جنين، بإشراف "Fisher" بين الأعوام 1921 – 1932م، ثم نقّب في الموقع "Rowe" بين 1925 – 1928م، ثم أشرف "Fitzgerald" على التنقيبات التي جرت بين 1930 – 1933م، وقامت الجامعة العبرية بالتنقيب عام 1983م بإشراف "Yadin and Geva". آخر التنقيبات في الموقع قام بها "Mazar" عام 1989م الذي تركزت أعماله في الطبقات العائدة إلى العصر البرونزي المتوسط والـمتأخر والعصر الحديدي (الرحابنة 2003: 144). واسمها لان كوكب لاهوى انا محمود خيري الخطيب

مراحل الاستقرار[عدل]

كشفت أعمال الحفريات المشار إليها سابقاً عن سلسلة متراكمة من الطبقات الأثرية بلغت حوالي ثمانية عشرة طبقة، يرجع أقدمها إلى حوالي 4000 ق.م (سلسلة المدن الفلسطينية: 14). وتعود هذه الطبقات للفترات التالية: نهايات العصر الحجري الحديث، العصر الحجري النحاسي، العصر البرونزي المبكر، العصر البرونزي المتوسط، العصر البرونزي المتأخر، العصر الحديدي، الفترة الرومانية، الفترة البيزنطية، الفترة الإسلامية المبكرة (الرحابنة 2003: 145).

تاريخ المدينة[عدل]


جانب من المدينة
بداء تاريخ بيسان كقرية قرب مدينة جنين وتذكر المدينة في الرسائل الفرعونية من القرن ال14 قبل الميلاد في قائمة انتصارات تحتمس الثالث. وأكدت الحفريات الآثارية في المدينة أنها كانت مركزاً إدارياً للمملكة المصرية الفرعونية في عصر الأسرتين المصريتين الثامنة عشرة والتاسعة عشرة، عندما خضعت بلاد الشام للسيطرة الفراعنة.
في العصر الهيليني، بعد انتصارات الإسكندر الأكبر، أطلق اليونانيون اسم سكيثوبوليس على المدينة، بينما أشار اليهود المحليون إليها باسم "بيشان". وفي تلك الفترة كان سكان المدينة من اليونان واليهود.[بحاجة لمصدر] في التلمود الأورشاليمي يذكر أن سكان بيشان كانوا يختلفون في لفظ العبرية عن اللفظ العادي ولذلك لم يصلحوا لدلالة المصلين في الكنس إذا تمسكوا بلفظهم الأصلي[1].
في العصر الروماني كانت سكيثوبوليس، أي بيسان، إحدى مدن حلف الديكابولس العشر. كشفت الحفريات الآثرية المعالم المركزية للمدينة الرومانية: المسرح، الهيبودروموال"كاردو" (الشارع الرئيسي).
بنى البيزنطيون ديراً في المدينة وجعلوها في 409م عاصمة المحافظة الشمالية من إسرائيل. في 749 دمرت المدينة بزلزال فهجرها غالبية سكانها.
في عصر المماليك ازدهرت المدينة من جديد.
في أيام الانتداب البريطاني على فلسطين سكن مدينة بيسان حوالي 5000 ساكن من العرب الفلسطينين أغلبيتهم مسلمون والباقي مسيحيون. هجر جميعهم المدينة إثر حرب 1948.
في 1949 قامت الحكومة الإسرائيلية بتهويد المدينة.

البقايا الأثرية[عدل]


معبد روماني في المدينة
تم الكشف عن بقايا دير مهدوم وكنيسة خلال حفريات عام 1930م، وعثر في تل الجسر إلى الشمال الغربي من بيسان على بقايا أبنية وأعمدة وطريق مبلط ومدافن. أما خان الأحمر الواقع إلى الشمال من تل الجسر فقد عثر فيه على أنقاض خان وبركة وأعمدة ومدافن. وفي تل المصطبة بالقرب من خان الأحمر شمال بيسان عثر على مدافن وبرج روماني، وبقايا دير وكنيسة مرصوفة بالفسيفساء، ومقبرة، وأثبتت الحفريات في تل الحصن الأثري قيام تسع مدن عليه يعود أقدمها إلى فترة حكم الفرعون المصري تحوتمس الثالث (1501 – 1447 ق.م)، وأحدثها يعود إلى الفترة الإسلامية. ومن الآثار المصرية في هذا التل نصب الفرعون رمسيس الثاني (1301 – 1224 ق.م) (سلسلة المدن الإسرائيلية: 19). أما المقبرة الشمالية الواقعة إلى الشمال من تل الحصن الأثري فإنها من أكبر المقابر المكتشفة في إسرائيل حيث عثر فيها على 200 من المدافن الكهفية وتشير المرفقات الجنائزية أن المقبرة استخدمت طيلة الفترة الممتدة من العصر البرونزي المتوسط الأول حتى الفترة البيزنطية، وعثر في المقبرة على كسر وأغطية فخارية لحوالي خمسين تابوتا من العصر البرونزي المبكر (الرحابنة 2003: 145 – 146). وتم الكشف عن أكثر من 35 إناءاً من الألباستر تعود إلى العصر البرونزي المتأخر، وعثر على أوان مصنوعة من الألباستر المصري تمثلت بمزهريتين وإبريق وكأس جاءت هذه الأواني من إحدى غرف المعبد. وزرين في غرفة المذبح، وصولجان من الألباستر، وحوالي 21 مغزلاً اكتشفت في المعبد، وعثر على ختم على شكل طائر البط، يؤرخ إلى المرحلة الانتقالية بين العصر البرونزي المتأخر والعصر الحديدي (James and McGovern 1993: 182, 183, 184, 187, 190 196). وعثر على عدد من الأواني المصنوعة من الحجر المزجج، تتمثل بإبريق وجرة بيضوية وإناء من نوع "Chalice"، وزبدية وذلك في المعبد العائد إلى المرحلة الثانية من العصر البرونزي المتأخر، وعثر على ثلاثة أمشاط ومجموعة من التعاويذ والخرز وأختام جعرانية في المقبرة الشمالية (Higginbotham 2000: 90).
وعثر على مواد مصنوعة من العاج من بينها غطاء وعاء على شكل رأس إنسان من العصر البرونزي المتأخر، وقطعة عاجية تمثل دمية، وملعقة عاجية على هيئة فتاة في وضع السباحة (الرحابنة 2003: 148). وكشفت التنقيبات الأثرية في تل الحصن عدداً من الأختام الجعرانية، منها ختم الملكة حتشبسوت وختم يحمل اسم الملك تحوتمس الثالث والرابع (Rowe 1991: 10, 18).